ستكون استجابة مجلس التعاون الخليجي المنسقة والموحدة لإعادة الإعمار في مرحلة ما بعد الصراع في اليمن ضرورية لتلبية المتطلبات السياسية والاقتصادية للبلد.
سوف تتعزز قابلية البقاء الاقتصادي الطويل الأمد لليمن إلى حد كبير إذا مددت دول مجلس التعاون الخليجي بعض امتيازات عضويتها، مثل تخفيف التعريفات الجمركية على الصادرات من اليمن والتسهيلات العمالية.
من المرجح استمرار ثقافة الموالاة السياسية في اليمن، وخاصة من قِبل النفوذ الأجنبي. ولتقليص الميل في أن يلعب راعٍ أجنبي معين ضد آخر، يجب أن تتمركز علاقة الراعي والزبون بين الدول الأجنبية والمحافظات المحلية والجماعات المسلحة حول وكالات الدولة أو الوحدات الاتحادية، وذلك لإضفاء صفة الشرعية على الحكومة، وليس على أمراء الحرب أو الميليشيات أو العناصر الطائفية الفاعلة.
إحدى الآليات الفعالة لإعادة الشرعية للحكومات المحلية والحد من التناقضات في الوصول الإقليمي إلى الإغاثة، بما في ذلك صرف الرواتب، هي بذل الجهد لزيادة الشفافية في حجم أموال المعونة وتوزيعها من قبل الحكومات الإقليمية والمحلية على مستوى البلديات.
ينبغي أن يكون أحد المبادئ الجوهرية لأي من برامج إعادة الإعمار هو وضع أهداف واقعية. ومما قد يشجع في ذلك أن يكون الهدف هو مشاريع البنية التحتية الرئيسية مثل الموانئ والمطارات والمناطق الحرة، والمشاريع الصغيرة مثل إعادة تأهيل الصرف الصحي، وشبكات الطاقة الشمسية المحلية، والبنية التحتية أو إصلاح المباني العامة، ومشاريع الطرق الصغيرة من النوع الذي يشارك بها البنك الدولي والتي يُحتمل جدًّا أن تعطي منافع ملموسة.
ينبغي إجراء تقييم للاحتياجات المحلية بالتعاون مع المجتمعات المحلية لضمان أقصى قدر ممكن من التأييد.
مع قيام طهران وموسكو بتعميق تعاونهما في مجالات التكنولوجيا النووية والفضاء، تتزايد المخاوف بشأن الاستخدامات المزدوجة لهذه التكنولوجيا والتداعيات الأمنية الإقليمية.
تعد السعودية شريكًا مالياً واقتصادياً مهماً للولايات المتحدة، ولكن يتم حالياً المبالغة في أبعاد الاستثمارات والتجارة السعودية الفعلية المحتملة مع الولايات المتحدة.
تشير التحولات العميقة في المجتمع الأمريكي والاقتصاد السياسي العالمي إلى أن تحالف ترامب القومي الجديد قد يصمد، وقد يكون له تداعيات على شركاء الولايات المتحدة في الخليج.
ستشهد دول مجلس التعاون الخليجي إيجابيات وسلبيات مهما كانت نتيجة لانتخابات الرئاسية الأمريكية، لكن دول الخليج ستعتمد على ديمومة العلاقات طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.
قد يساعد تعيين أمير الكويت للشيخ صباح الخالد الصباح - وهو سياسي غير مثير للجدل ودبلوماسي متمرس - وليًا للعهد في تجاوز الانقسامات الموجودة في دولة الكويت، ولكن الطريق لا يزال طويلا.
تشير التحولات العميقة في المجتمع الأمريكي والاقتصاد السياسي العالمي إلى أن تحالف ترامب القومي الجديد قد يصمد، وقد يكون له تداعيات على شركاء الولايات المتحدة في الخليج.
ستشهد دول مجلس التعاون الخليجي إيجابيات وسلبيات مهما كانت نتيجة لانتخابات الرئاسية الأمريكية، لكن دول الخليج ستعتمد على ديمومة العلاقات طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.
قد يساعد تعيين أمير الكويت للشيخ صباح الخالد الصباح - وهو سياسي غير مثير للجدل ودبلوماسي متمرس - وليًا للعهد في تجاوز الانقسامات الموجودة في دولة الكويت، ولكن الطريق لا يزال طويلا.
تشير التحولات العميقة في المجتمع الأمريكي والاقتصاد السياسي العالمي إلى أن تحالف ترامب القومي الجديد قد يصمد، وقد يكون له تداعيات على شركاء الولايات المتحدة في الخليج.
ستشهد دول مجلس التعاون الخليجي إيجابيات وسلبيات مهما كانت نتيجة لانتخابات الرئاسية الأمريكية، لكن دول الخليج ستعتمد على ديمومة العلاقات طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.
قد يساعد تعيين أمير الكويت للشيخ صباح الخالد الصباح - وهو سياسي غير مثير للجدل ودبلوماسي متمرس - وليًا للعهد في تجاوز الانقسامات الموجودة في دولة الكويت، ولكن الطريق لا يزال طويلا.
تشير التحولات العميقة في المجتمع الأمريكي والاقتصاد السياسي العالمي إلى أن تحالف ترامب القومي الجديد قد يصمد، وقد يكون له تداعيات على شركاء الولايات المتحدة في الخليج.
ستشهد دول مجلس التعاون الخليجي إيجابيات وسلبيات مهما كانت نتيجة لانتخابات الرئاسية الأمريكية، لكن دول الخليج ستعتمد على ديمومة العلاقات طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.
قد يساعد تعيين أمير الكويت للشيخ صباح الخالد الصباح - وهو سياسي غير مثير للجدل ودبلوماسي متمرس - وليًا للعهد في تجاوز الانقسامات الموجودة في دولة الكويت، ولكن الطريق لا يزال طويلا.
تشير التحولات العميقة في المجتمع الأمريكي والاقتصاد السياسي العالمي إلى أن تحالف ترامب القومي الجديد قد يصمد، وقد يكون له تداعيات على شركاء الولايات المتحدة في الخليج.
ستشهد دول مجلس التعاون الخليجي إيجابيات وسلبيات مهما كانت نتيجة لانتخابات الرئاسية الأمريكية، لكن دول الخليج ستعتمد على ديمومة العلاقات طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.
قد يساعد تعيين أمير الكويت للشيخ صباح الخالد الصباح - وهو سياسي غير مثير للجدل ودبلوماسي متمرس - وليًا للعهد في تجاوز الانقسامات الموجودة في دولة الكويت، ولكن الطريق لا يزال طويلا.
تشير التحولات العميقة في المجتمع الأمريكي والاقتصاد السياسي العالمي إلى أن تحالف ترامب القومي الجديد قد يصمد، وقد يكون له تداعيات على شركاء الولايات المتحدة في الخليج.
ستشهد دول مجلس التعاون الخليجي إيجابيات وسلبيات مهما كانت نتيجة لانتخابات الرئاسية الأمريكية، لكن دول الخليج ستعتمد على ديمومة العلاقات طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.
قد يساعد تعيين أمير الكويت للشيخ صباح الخالد الصباح - وهو سياسي غير مثير للجدل ودبلوماسي متمرس - وليًا للعهد في تجاوز الانقسامات الموجودة في دولة الكويت، ولكن الطريق لا يزال طويلا.